حياته الشخصية كيليان مبابي يعتق المسيحية.

في 21 مايو 2022، مدد مبابي عقده مع باريس سان جيرمان حتى عام 2025، على الرغم من التكهنات حول انتقاله المحتمل إلى ريال مدريد ، مما دفع مسؤولي الدوري الإسباني إلى تقديم شكوى إلى الاتحاد الأوروبي لكرة القدم بشأن الخسائر المتراكمة لباريس سان جيرمان في السنوات السابقة.

On 21 May 2022, Mbappé extended his contract with PSG until 2025, despite speculations of a possible transfer to Real Madrid, which prompted La Liga officials to file a complaint to UEFA regarding accumulating losses of PSG in the previous years.

كيليان مبابي هو لاعب كرة قدم فرنسي شهير وُلد في 20 ديسمبر 1998 في منطقة بوندي بضواحي باريس. اسمه الكامل هو كيليان مبابي لوتان، وهو من أصول متعددة حيث أن والده كاميروني ووالدته جزائرية. نشأ في عائلة رياضية، حيث كان والده يمارس كرة القدم كلاعب ومدرب، ووالدته كانت لاعبة كرة يد محترفة. منذ الصغر، أظهر مبابي موهبة استثنائية في كرة القدم، وبدأ مسيرته في نادي بوندي المحلي الذي يدربه والده، ومن ثم انتقل إلى أكاديمية كليرفونتين الشهيرة التي تعد من أفضل الأكاديميات في فرنسا لتطوير المواهب الشابة.

حياته الشخصية كيليان مبابي يعتق المسيحية.

فاز كيليان مبابي بسبع بطولات على مستوى الدوري الفرنسي وثمان بطولات أخرى على مستوى الكؤوس المحلية بأنواعها، بالنسبة للدوري فاز بست بطولات مع باريس سان جيرمان وبطولة وحيدة مع موناكو. أما هالاند ففاز بإحدى عشر لقبًا، فاز باثنين على مستوى الدوري مع ريد بول سالزبورج في النمسا ومع مانشستر سيتي في إنجلترا.Jul 16, 2025

كيليان مبابي هو لاعب كرة قدم فرنسي شهير، وُلد عام 1998 في باريس لعائلة متعددة الأديان، حيث والدته من أصل جزائري ومسلمة، ووالده من أصل كاميروني مسيحي. هذا التعدد الديني في عائلته ينعكس على توجهه الشخصي، حيث أكد كيليان في لقاءات صحفية أنه يعتنق الديانة المسيحية. في إحدى المقابلات، ذكر مبابي صراحة أنه مسيحي، وهو ينتمي إلى ديانة والده المسيحية، مع احترام تام لجميع الأديان الأخرى بما فيها الإسلام.youtube كيليان نشأ في بيئة تحترم التنوع الديني، حيث لم يفرض عليه والديه أي ديانة محددة بل سمح له باختيار طريقه الديني بحرية.

في 21 مايو 2022، مدد مبابي عقده مع باريس سان جيرمان حتى عام 2025، على الرغم من التكهنات حول انتقاله المحتمل إلى ريال مدريد ، مما دفع مسؤولي الدوري الإسباني إلى تقديم شكوى إلى الاتحاد الأوروبي لكرة القدم بشأن الخسائر المتراكمة لباريس سان جيرمان في السنوات السابقة.